الجمعة، 18 فبراير 2011

فيديو.. لحظة مغادرة الرئيس المصري السابق للقصر الرئاسي











بالمستندات.. تعرف على رواتب رؤساء القنوات المتخصصة






استطاعت جريدة "المصري اليوم" ان تضيف نجاحا آخر لسلسلة نجاحاتها الطويلة، بعد ان حصلت على مستندات مهمة من داخل مبنى اتحاد الإذاعة ، لتكشف لنا وللجمهور عن المرتبات والمكافآت غير المعلنة لرؤساء القنوات المتخصصة بماسبيرو.
حيث أكدت المستندات ان هناك فجوة كبيرة للغاية وظالمة في مرتبات السلم الوظيفي لماسبيرو، وفيما يلي قائمة بمرتبات وحوافز كل رؤساء القنوات المتخصصة:
رئيس قناة نايل دراما: 10 آلاف جنيه كراتب أساسي، وحوافز تصل الى 20 ألف جنيه شهريا.
رئيس قناة نايل سينما: 14 ألفًا و700 جنيه كراتب أساسي ، وحوافز تتراوح بين 25 و30 ألف جنيه شهريًا.
رئيس قناة نايل كوميدى: 48 ألف جنيه كراتب أساسي ، ومكافأة تتراوح بين 20 و30 ألف جنيه شهريًا.
رئيس قناة نايل لايف: 10 آلاف جنيه كراتب أساسي ، وحوافز تتراوح بين 25 و35 ألف جنيه شهريًا.
رئيس قناة نايل سبورت: 20 ألف جنيه كراتب أساسي ، وحوافز بين 25 و30 ألفا شهريًا.
رئيس قناة النيل الثقافية: 12 ألف جنيه كراتب أساسي ، وحوافز 15 ألف جنيه.
رئيس قناة الأسرة والطفل: 6 آلاف جنيه كراتب أساسي ، وحوافز 15 ألف جنيه شهريًا.
رئيس القناة التعليمية: 13 ألفاً و150 جنيهاً كراتب أساسي ، وحوافز تتراوح بين 17 ألفاً و20 ألف جنيه.
رئيس قناة التعليم العالى: 15 ألف جنيه شهريًا كراتب أساسي ، وحوافز 10 آلاف جنيه.
رئيس قناة المعلومات: 10 آلاف جنيه كراتب أساسي ،وحوافز تتراوح بين 10 و15 ألف جنيه شهريًا.
رئيس قناة البحث العلمى: 10 آلاف جنيه كراتب أساسي وحوافز 10 آلاف جنيه شهريًا.
وبالطبع بعد ان انكشفت هذه المستندات للعاملين بماسبيرو، زادت لديهم حالة الغضب والاستياء التي كانت تسيطر عليهم منذ فترة طويلة، وبعد ان اتضح الأمر وأصبحت ظنونهم حقيقية فلا مفر من ثورة قرارات لابد ان تتخذ اليوم قبل غد.

عمرو واكد يعلن مقاطعته الفنية لمعارضي الثورة



أعلن الفنان عمرو واكد عن مقاطعته الفنية لأي فنان عارض الثورة المصرية أو وقف في طريقها، وطالبهم بالاختفاء من الساحة الفنية أو الاعتزال إن أمكنهم ذلك.
وقال واكد: "نحن الآن في ثورة، ولا يصلح الآن الرجوع للوراء، مصر تشهد ثورة بكل معانيها السياسية والمجتمعية، فلا بد أن يكون هذا واضحاً في كل شيء، يجب أن نلفظ المجتمع السابق، لأنه كان مجتمعاً فاسدا وهو ما كان جلياً في الخمسة عشر يوما الأخيرة".
وأضاف في تصريحاته مع "mbc": "هناك مئات من الشهداء كانوا يموتون كل يوم، ولقد رأيت شهداء لفظوا أنفاسهم الأخيرة إلى جواري، هذا الإحساس صعب جداً على الإنسان، ويجب أن يزلزل كل شيء؛ كل ما نؤمن به".
وتابع واكد: "عيب أن نقنع أنفسنا أن من هاجموا الثوار في ميدان التحرير لم يكونوا يعملون أو كانت لديهم رؤى أخرى، مثل رؤساء تحرير الصحف القومية وقيادات التلفزيون، فمثلاً المذيعة التي كانت تتحدث عن الأجندات والمؤامرات الخارجية وتخوين الثوار، كيف أشاهدها الآن وهي تتحدث عن الثورة والثوار بشكل إيجابي؟".
وأكمل: "قد يكون تشجيع الجمهور على الهجوم على الثورة ليس جريمة يعاقب عليها القانون، لكن من حقنا أن يكون لنا رد فعل، فأنا أرفض العمل مع أي منهم، حتى مع علمهم أنهم كانوا على خطأ، الآن يجب عليهم أن يستثمروا جهودهم في أي عمل آخر غير الفن، أو على الأقل سأتجنبهم تماماً".
وعن رأيه في الخطة التي يجب على الشباب اتباعها خلال الفترة القادمة، قال واكد: "يفترض أن يبدأ الشباب المستقل في الصعود، وهذه هي فرصتهم في خلق سوق لهم بعمل أفلام تعبر عن هذه المرحلة وهذا الجيل، سواء نجحوا أو فشلوا، كما أنهم يجب أن يقدموا منتجاً له عمق مختلف بعد الثورة في كل شيء".
جدير بالذكر ان واكد كتب مقالاً مهاجماً للفنانين معارضي الثورة حمل عنوان ''الفنانين الفواكس .... ربنا ينتقم منكم''، على صفحته الرسمية على موقع الفيس بوك، أبدى فيه واكد استياءه من الفنانين المنافقين ومنتهزي الفرص.

دينا فؤاد: البلطجية اقتحموا غرفة نومي وحاولوا التحرش بي وسرقتي



أكدت الفنانة الشابة دينا فؤاد ان منزلها بمنطقة "حدائق الأهرام" تعرض لاقتحام من قبل بعض البلطجية، مما سبب لها ولأسرتها حالة من الرعب والتوتر.
وروت دينا تفاصيل هذه الليلة قائلة: "حاول بعض البلطجية التهجم بكل عنف وقسوة على منزلي، وعشت ليلة من الرعب أنا وأسرتي، حاول بعضهم الوصول إلى غرفة نومي والتسلق إلى نافذة غرفتي لمحاولة التحرش بي وسرقة كل ما في البيت".
وأضافت: "حاولت الصراخ أنا ووالدتي عندما شاهدنا أحد البلطجية على مسافة لا تزيد على متر داخل منزلي، حتى سمعَنا المارة في الطريق من اللجان الشعبية وتوجهوا مسرعين ومعهم رجال الجيش لمحاولة إنقاذ الموقف بأقصى سرعة".
وقالت دينا: "ابنتي كانت في حالة انهيار شديد من هذا الموقف، رغم محاولتي أن أظهر هادئة أمامها لكي تشعر بالاطمئنان، إلى أن حضر رجال اللجان الشعبية ورجال الجيش في اللحظة الأخيرة وأنقذونا قبل أن تتعرض أسرتي لمكروه".
وأنهت دينا تصريحاتها قائلة: "نعتبر خلاص خدنا حقنا ووصلنا إلى مطالبنا، وكل ما نريده الآن هو أن نعيش في هدوء من جديد".
جدير بالذكر ان أخر أعمال دينا فؤاد هو فيلم "فاصل ونعود" الذي يعرض حالياً بدور العرض المصرية، وهو من بطولة النجم كريم عبد العزيز، كذلك تعمل دينا على تحضير دورها بمسلسل "آدم" والذي يقوم ببطولته النجم تامر حسنى.
و تجسد دينا بالمسلسل دور صحفية تدعى "عاليا"، ، ويشاركها بالمسلسل كل من مي عز الدين ودرة وأحمد زاهر ودينا فؤاد والفنان القدير عبد الرحمن أبو زهرة وعفاف شعيب.
المسلسل من إنتاج عرب سكرين، وتأليف أحمد أبو زيد وإخراج محمد سامي.
 

تامر حسني يكشف بنفسه ملابسات زيارته للتحرير



بعد أن صار الجميع على علم بما حدث لتامر حسني أثناء زيارته للمعتصمين في ميدان التحرير خلال إضرابات ثورة الغضب، من أنه تعرض للطرد من قبل الثوار، حيث يؤكد تامر أن ما حدث بالفعل هو عكس ما تم نشره تماما، لذلك لجأ إلى سرد ما حدث من خلال تدوينة كتبها لـ "ناس mbc"
يقول تامر: "سمعت كلام كتير عن تعرضي للضرب في ميدان التحرير لموقفي من المتظاهرين، وأني عندما ذهبت للميدان كنت أصطحب معي حراس شخصيين، ومن خلال مدونتي أحب أن أوضح لكم الكثير من الأمور. أولا أنا لم أنتقد المتظاهرين، فأنا تلقيت خبر المظاهرات أثناء إحيائي إحدى الحفلات الفنية بهولندا وأصررت على العودة إلى القاهرة فور علمي بما حدث وظللت محتجزا بالمطار لمدة يومين بسبب عدم استقرار الرحلات الجوية بمصر خلال تلك الفترة، ولم أكن على دراية كافيه بالأحداث وان كل ما شاهدته خلال اليومين اللذين قضيتهما بالمطار كان مقصورا على ما عرضته قناة الجزيرة التي أعلن التليفزيون المصري أنها تحرض الشباب وتشعل الفتنة، فقمت على الفور بالاتصال بالتليفزيون المصري من المطار لكي أطلب من الشباب العودة إلى منازلهم حرصا على سلامتهم، لأني أعتبرهم أشقائي".
ويستكمل حسني عرض وجهة نظره فيما حدث، قائلا: "أما ما يقال عن ضربي في الميدان، فهذا عار من الصحة، وكل ما حدث هو سقوط المنصة التي كنت أتحدث من فوقها بسبب تدافع المتظاهرين، كما أني لم اصطحب حراسات خاصة أثناء ذهابي للمشاركة بميدان التحرير، والشخص الوحيد الذي كان يرافقني هو المخرج محمد دياب وهو شاهد على هذا الكلام".
واختتم تامر تدوينته بالتأكيد أنه ألغى عدة حفلات كلفته مليون دولار بسبب الأحداث الأخيرة، حيث علق: "أتمنى من الذين يحاولون النيل مني مستغلين هذا الحدث أن يتقوا الله، لأني أحب مصر ولا يستطيع أحد أن يزايد على ذلك، فأنا قمت بإلغاء حفلات لعيد الحب كان مقررا إقامتها في أمريكا ودفعت مليون دولار أميركي وهى قيمه الشرط الجزائي المبرم في العقد بيني وبين الشركة المنظمة للحفلات حتى أعود لمصر في هذه الظروف، وأنا لست نادما على ذلك، فهذا المبلغ زهيد ولا يقارن بالثمن الغالي الذي قدمه شهداء ميدان التحرير".

حبس "الشاعر" و"فايد" و"رمزى" على خلفية تحقيقات "25 يناير"


علم "اليوم السابع" أن قراراً بالحبس سيصدر خلال ساعات لكل من اللواء إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة السابق، واللواء عدلى فايد مدير مصلحة الأمن العام، واللواء أحمد رمزى مساعد وزير الداخلية لقوات الأمن المركزى، 15 يوماً على ذمة التحقيقات التى تجريها النيابة فى الأحداث التى شهدتها البلاد فى 25 يناير الماضى.

وجهت النيابة للقيادات الأمنية السابق ذكرها، تهم القتل العمد لعدد من المتظاهرين بالرصاص الحى، وانسحاب جميع أجهزة الشرطة ليلة 28 يناير، مما تسبب فى حالة فوضى تامة فى البلاد، بالإضافة إلى التورط فى تهريب عدد كبير من المسجونين والمسجلين خطر والبلطجة واستخدامهم لإرهاب المتظاهرين والمواطنين.

عدد الزوار

free counters

اهلا بيك

اهلا بيك

الاحصائيات

جوجل اخبـــــــار

Custom Search

wibiya widget

ContactMe