الاثنين، 21 فبراير 2011

مفاجأة: مجند بالقوات المسلحة هو مؤسس جروب خالد سعيد الذي دعا لثورة 25 يناير



كشف د.شادي الغزالي حرب عضو ائتلاف ثورة 25 يناير عن مفاجأة مدوية بأن مؤسس جروب خالد سعيد الذي كان أول من دعا للخروج في مظاهرات يوم 25 يناير، هو الآن مجند في القوات المسلحة ويدعى "عبد الرحمن منصور".
وأضاف حرب في تصريحات لبرنامج العاشرة مساء بأن "عبد الرحمن منصور" كان صاحب الفكر السياسي وراء جروب كلنا خالد سعيد ودعوة الخروج في مظاهرات حاشدة تطالب باسقاط نظام الرئيس السابق حسني مبارك، وأن الناشط وائل غنيم كان مسئول الجانب التقني في الجروب.
وقال حرب- في حضور ثلاثة من أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة- أن ائتلاف الثورة اخفى اسم عبد الرحمن منصور طوال هذه الفترة بسبب حساسية موقفه كونه أصبح مجندا في القوات المسلحة منذ يوم 17 يناير الماضي أي قبل الثورة بثمانية أيام فقط، وطالب حرب أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة عدم اتخاذ أي إجراء تجاه منصور وهو أمر كان الرد عليه من قبل أعضاء المجلس بأن الفيصل في ذلك هل ما قام به لمصلحة الوطن أم لا، مؤكدين أن مافعله هو لمصلحة الوطن بكل تأكيد، كما أكد أعضاء المجلس.

تامر حبيب يدعو طلعت زكريا للعيش مع الرئيس السابق



اعتبر السيناريست تامر حبيب ان ما يحدث حالياً من تصنيف للفنانين المصريين في قوائم مؤيدة ومعارضة للثورة غير صحي بالمرة، مؤكداً ان كل مصري عليه ان يحترم رأي الآخر حتى وان كان عكس رأيه لأن هذه الثورة هي ثورة حرية.
وشدد تامر على احترامه لكل وجهات نظر الفنانين، إلا انه لا يكن الاحترام لهؤلاء الذين نافقوا النظام، وقال: "لن أحترم الذين كانوا يستغلون الفرصة ويركبون الموجة، فهؤلاء المنافقون غير جديرين بالاحترام".
كما رفض مقاطعة أي فنان معارض للثورة فنياً، وقال:"أنا لا أستطيع أن أحرم نفسي من موهبة ممثل موهوب لأن له رأيا سياسيا مختلفا عن رأيي ولكني لن أستطع أن أتعامل مع المنافق الذي ركب الموجة فأنا أريد أن أقدم فيلما صادقا، وهذا المنافق لا يتحلى بالمصداقية".
وأضاف: "أنا ليس لدي أي مشاكل شخصية مع أحد بخلاف طلعت زكريا وسماح أنور لأنهما شتماني شخصياَ، فاستفزاني جداَ خاصة بعد تصريحاتهما بتحول الميدان لوكر للمخدرات والدعارة والمطالبة بحرق المتظاهرين، فقد أسقطتهما من حساباتي نهائيا".
وفي نهاية حديثه وجه تامر رسالة إلى الفنان طلعت زكريا، قال فيها: "إذا كان ذلك رأيه لأنه جلس ساعتين مع الرئيس فقد أصبح الرئيس فاضي... روح اقعد معاه العمر كله... وبغير ذلك أنا أستطيع أن أسامح المنافقين من دون ذلك".
جدير بالذكر ان الفنان طلعت زكريا كان قد اتهم المعتصمين والمعتصمات بممارسة الرذيلة وتعاطي المخدرات خلال تواجدهم بميدان التحرير، أما الفنانة سماح أنور فقد طالبت بحرق المتظاهرين متهمة إياهم بتخريب مصر.
 

شريهان ترفض الحديث عن علاء مبارك



بالرغم من أن شريهان قد لا تجد فرصة أفضل من هذه لكشف المستور عما تداوله المصريون لأعوام طويلة حول مأساة علاقتها القديمة بنجل الرئيس السابق علاء مبارك، فإنها مازالت ترفض الحديث عن الأمر برمته.
وكانت أخبار مثيرة للجدل قد انتشرت في الماضي حول علاقة قديمة ربطت شريهان بالسيد علاء مبارك، نجل الرئيس المصري السابق، أسفرت عن كسر في عظام ظهرها بالكامل بعد إلقائها من الدور السابع.
وقد امتد الأمر حينذاك لدرجة دفعت الكثيرين يرددون أن أسرة مبارك قد رفضت زواج ابنهم من شريهان فحدث ما حدث، بينما أخذ البعض يبريء أسرة مبارك اعتمادا على أن الرفض كان من جانب شريهان.
وسواء كان هذا أو ذاك فقد كانت النتيجة واحدة والضحية واحدة وهي بالطبع الفنانة الإستعراضية الجميلة شريهان.
وفي السياق ذاته علق مدير أعمال شريهان مؤكدا ان الفنانة ليس لديها أي أخبار أو معلومات يمكن أن تدلي بها لوسائل الاعلام عن الحدث .
يذكر أن شريهان قد سبق وأعلنت بأعلى صوتها على الهواء مباشرة من خلال مداخلة هاتفية على إحدى القنوات الفضائية، أنها ضد الظلم وتساند المتظاهرين بكل جوارحها، كما أنها كانت تتمنى أن تقدم دمها للمصابين لولا أنه مسرطن .
ولم تكتف شريهان بإعلان موقفها على شاشات التلفاز فقط بل شاركت الثوار بميدان التحرير الذين سعدوا برؤيتها مجددا واعتقدوا أنها قد عادت لتنتقم وتحارب الظلم.

فيديو - جماهير برشلونة تحتفي بالثورة المصرية







انتظروا خالد الصاوي رئيسا للجمهورية!


يبدو أن كواليس صورة الرئيس "السابق" مبارك وتفاصيلها الغامضة التي لم تنكشف أبدا لعموم الشعب المصري بسبب حرصه الشديد على إظهار تماسكه ورباطة جأشه ، قد ألهمت الفنان المتميز خالد الصاوي للإفصاح عن رغبته في تجسيد هذه الشخصية الثرية فنيا في عمل درامي يكشف أسرارها الشخصية شديدة الخصوصية.
المعروف أن الفنان خالد الصاوي معروف بتوجهاته السياسية والاشتراكية، وكان أحد أهم المعارضين للنظام السابق من أهل الفن، حيث حرص على مرافقة المتظاهرين طوال فترة اعتصامهم بميدان التحرير ، كما يحرص دائما على توجيه الثوار وحثهم على استكمال مشوارهم من أجل الحرية والديمقراطية، وذلك عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي facebook.
وأكد الصاوي - الذي جسد من قبل شخصية الزعيم الكاريزمي الكبير "جمال عبد الناصر" في فيلم درامي في بداياته الفنية - أنه لا يستبعد أبداً أن يقوم خلال الفترة القادمة بالظهور في عمل فني بشخصية محمد حسني مبارك.
على الجانب الآخر، قال خالد الصاوي إنه مستاء من النجوم الذين اتخذوا موقفا مناوئا للثورة ، ثم خرجوا بعد نجاحها يؤيدون الشباب ، وطالب كل من كان يركع تحت قدم حسني مبارك أن يذهب إليه في شرم الشيخ ويتبع هوايته المفضلة بالإقامة معه هناك.
وعن إمكانية ترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية قال إنه يرفض الجدل الدائر حول ذلك ، مؤكدا أنه يرشح الشخص المناسب مهما كان انتماؤه ولكن لا بد أن يتحلى بالديمقراطية .

بالفيديو: خالد النبوي يحتفل بثورة مصر في برلين



في مفاجأة سارة ومبهجة، استضافت منظمة Cinema for Peace الفنان المصري العالمي خالد النبوي في حفلها السنوي هذا العام وذلك يوم الخميس الماضي بمدينة برلين بألمانيا، للاحتفاء بنجاح ثورة الغضب التي أذهلت العالم بمدى رقيها وتحضرها وإصرارها على تحقيق عالم أفضل للمصريين، والتي ألهمت العالم بفضل شبابها الواعي الذي حرص على أن تكون ثورته سلمية حتى المشهد الأخير.
وقد ألقى خالد النبوي كلمة عاطفية شديدة العذوبة، تحدث خلالها عن شهداء الثورة وعن شباب التحرير الذين ذابت بينهم الفروق الفردية والنعرة الدينية "المصطنعة" والفوارق الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ليساهموا جميعا في تحقيق حلم جديد لمصر.
قال النبوي في معرض كلمته: "سيداتي وسادتي، أسمحوا لي أن أشكر من كان وراء وقوفي اليوم وسطكم، شكرا لصديقي الممثل شون بين، شكرا لكونك كما أنت، شكرا لأنك كنزا للإنسانية، وشكرا لك ياكا رئيسة المنظمة".
وأضاف الفنان العالمي: "كانت ثورتنا رائعة، ففي الأحد حمينا إخواننا المسيحيين وهو يؤدون صلواتهم، فباسم كل ممثلي مصر وصانعي السينما هناك، أنا سعيد بأنني سأشارككم لحظة نقدرها كلنا بشكل كبير في ثورتنا المصرية، فأنا معكم الآن ليس بصفتي ممثلا، ولكن أنا هنا لأني كنت شاهد عيان على الثورة التي هي من أفضل ما رأيت أو سمعت، فهي بدأت من الشباب المصري".
وتابع النبوي: "لأول مرة منذ آلاف السنوات يثور الشعب بطريقة سلمية ومتحضرة لاسترجاع كرامة الوطن، فهؤلاء المتظاهرون ضحوا بدمائهم من أجل حرية الوطن وإسقاط النظام ومعاقبة المجرمين الذين حاولوا قتلهم لإرجاعهم منازلهم، ولكنهم فشلوا، وذلك بسبب قوة المصريين وشجاعتهم التي لا تهزم، وبالمناسبة، عدد القتلى تخطى الـ300، وأصيب أكثر من 5000 شخص، منهم من فقد عينه أو ذراعه أو رجله".
واستكمل الممثل كلامه قائلا: "هؤلاء المتظاهرون الذين ألهموا العالم كله، أعطونا درسا في الدفاع عن حقوق الإنسان التي تغير الوطن من خلال الوحدة".
وأعرب النبوي عن علمه بتساؤلات العالم عن الخطوة القادمة في مصر، حيث قال: "أعلم أن العالم يتساءل وماذا بعد؟، فدعوني أقول لهم إن التكهنات ليست موجودة، فالأسابيع والأشهر القادمة ستحمل لمصر الكثير وستحدد شكل مستقبلها، وأريدكم أن تعلموا أن كل من قابلتهم أثناء الثورة هم رجال قادرون على تحديد أهدافهم وتحقيقها".
وحول بطولة شباب اللجان الشعبية يعلق النبوي: "على الرغم من عدم وجود رجال شرطة في الشوارع في الثلاثة أسابيع الماضية، نزل الرجال للقيام بلجان شعبية ودروع بشرية لحماية المتحف المصري وبيوتهم وأسرهم، وعلى الرغم من تواجد أكثر من 20 ألف شخص في مكان واحد، إلا أنه لم تحدث حالة سرقة أو عنف واحدة، لذلك فأنا لست قلقا، وأحلم ببلد جديد وحر بقوانين جديدة وبتعليم أفضل، نحن نحلم، ونأمل أن يحلم العالم معنا، فأنا واثق أن الحكمة المصرية ستتمكن من القيادة".
وقد حرص خالد في كلمته على عرض فيلم تسجيلي قصير يتضمن صورا ولقطات للشهداء وأسرهم على خلفية موسيقية لأغنية "يا بلادي" مما آثار تعاطف الحاضرين الذين ضجت القاعة بتصفيقهم الحاد المتتابع.
وفي نهاية كلمته، قدم النبوي دعوة من القلب لكل شعوب الأرض لزيارة مصر بغرض السياحة، مؤكدا أن مصر "آمنة" و "حرة"، حيث اختتم كلامه المشوب بالدموع قائلا: "نحن بانتظاركم لنحتفل معا بالعهد الجديد، فلا تتأخروا".
المعروف أن خالد النبوي شارك في الثورة منذ بدايتها في 25 يناير 2011، وشارك في عدة مسيرات في الأيام التالية وحتى لحظة تنحي الرئيس.












بالفيديو.. العائدون من ليبيا: مقتل 8 وذبح 5 مصريين على يد أفارقة





أكد العائدون من ليبيا أنهم يتعرضون للملاحقة والقتل من قبل أنصار النظام والمرتزقة فى ليبيا، حيث أكد شاهد عيان أنه شاهد 5 مصريين تعرضوا للذبح على يد أفارقة بمنطقة البريقة بالجنوب، وأكد شاهد آخر تعرض 8 مصريين آخرين للقتل.

كما أكد العائدون من ليبيا أن القنصلية المصرية وشركة المقاولون العرب تعرضا للتخريب والإحراق، وطالبوا المجلس الأعلى للقوات المسلحة ووزارة الدفاع بسرعة إرسال طائرات وتأمين خروج المصريين من ليبيا وإنقاذهم من الجحيم الذى يعيشون فيه وتزايد استهدافهم عقب خطاب سيف الإسلام.

كما أكد سائقو سيارات الأجرة والمينى باص أن هناك أعدادا كبيرة من الأسر والعمال المصريين يبكون على الطرقات لعدم وجود سيارات تقلهم وأن السيارات القادمة من ليبيا تقل أكثر من طاقتها.

يأتى ذلك فى الوقت الذى تشهد فيه جميع المناطق الليبية فوضى عارمة وأصبح المصريون مكشوفين ويتعرضون للاعتداء، خاصة من أنصار النظام والمرتزقة واللصوص والخارجين على القانون، بينما المواطنون العاديون لا يمكنهم مساعدة المصريين فى ظل الفوضى التى تشهدها ليبيا حاليا.

وتشير البيانات بمنفذ السلوم إلى عودة حوالى 5 آلاف مصرى ويتم توفير السيارات لمن يدخلوا المنفذ سيرا على الأقدام، بالتنسيق مع الجيش وشركة أتوبيس غرب الدلتا وبعض سيارات الأجرة.







«القرضاوي» يهدر دم «القذافي» رداً على قتل المتظاهرين


أصدر رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي مساء الاثنين فتوى بقتل العقيد معمر القذافي وناشد بالعسكريين الليبيين عدم إطاعة أوامره بإطلاق النار على المتظاهرين الليبيين، في مقابلة مباشرة على قناة «الجزيرة» الفضائية.
وقال القرضاوي: «من يستطيع إطلاق رصاصة عليه فليفعل»، ودعا إلى توحد الشعب الليبي والوقوف أمام الظلم، كما وصف سيف الإسلام نجل القذافي بأنه سيف من «سيوف الجاهلية».

يوميات الأربعة الكبار فى السجن: يريدون «ريسيفر وتليفزيون».. و«عز» يطلب «سيراميك» للزنزانة



على الرغم من أن سجن «مزرعة طرة» يوصف لدى العامة بأنه سجن المشاهير والنجوم والكبار، ويتناقل المواطنون روايات عن طبيعة الحياة فيه، فإنه بدا غير مريح للواء حبيب العادلى وأحمد المغربى وزهير جرانة الوزراء السابقين، ومعهم أحمد عز رجل الأعمال، بعد نقلهم إليه محبوسين احتياطياً على ذمة التحقيقات.
وعلمت «المصرى اليوم» أن الأربعة جلسوا مع مأمور السجن، وطلبوا منه توفير ريسيفر وأجهزة تليفزيون فى زنازينهم، لكن إدارة السجن رفضت الاستجابة لهم، وحسب تأكيد مصادر فإن الوزراء الثلاثة كانوا فى حالة معنوية طيبة، على عكس عز الذى وصف المصدر حالته بالاكتئاب الشديد.
لم تتوقف المطالب عند الريسيفر والتليفزيون، إذ طلب أحمد عز «سيراميك» لأرضية زنزانته، لكن إدارة السجن رفضت طلبه أيضاً ورد عليه أحد المسؤولين «لما نحب نعمل.. هنعمل إحنا»، وخلال الجلسة نفسها كان العادلى يجلس واضعاً ساقاً على الأخرى، ودخل فى وصلة هزار مع المأمور.
كانت النيابة قررت حبس المسؤولين الأربعة، على خلفية بلاغات تتهمهم باستغلال النفوذ وإهدار المال العام والاستيلاء عليه.
وكشفت مصادر قضائية أن التحقيقات التى جرت مع العادلى وعدد من قيادات الداخلية، بشأن قتل المتظاهرين وأعمال التخريب وفتح السجون، نُقلت إلى مكتب المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام، تمهيداً لاستكمال التحقيقات أمام نيابة أمن الدولة بدلاً من النيابة العسكرية. وبدأت النيابة الاستماع إلى أقوال عدد من الأطباء الشرعيين الذين شاركوا فى تشريح جثث شهداء الثورة، ومن المقرر استدعاء أسرهم لسماع أقوالهم، وذكر طبيب فى مصلحة الطب الشرعى لـ«المصرى اليوم» أن أسباب الوفاة تنوعت بين الرصاص والارتطام بجسم صلب، والاختناق.

عدد الزوار

free counters

اهلا بيك

اهلا بيك

الاحصائيات

جوجل اخبـــــــار

Custom Search

wibiya widget

ContactMe