الاثنين، 7 مارس 2011

أنباء عن تأجيل الدراسة بالجامعات لأجل غير مسمي


 تتردد انباء عن قرر المجلس الأعلي للجامعات بوقف الدراسة بالجامعات لأجل غير مسمي . 
 
جاء ذلك بعد أن إشتعلت الجامعات بالمظاهرات ، التي تطالب بالإستقلال الكامل للجامعات . وإقالة رؤساء الجامعات وعمداء الكليات بإعتبارهم جميعا من تعيينات جهاز أمن الدولة .

وشغل هذه المناصب بالإنتخاب . وطرد الحرس الجامعي تماما . وضمان إستقلال كل جامعة .. وإعادة النظر في المناهج ..

يشمل قرار تأجيل الدراسة ١١ جامعة حكومية هي لقاهرة وعين شمس وأسيوط وسوهاج وجنوب الوادى والزقازيق والمنوفية وبنى سوبف وبورسعيد وبنها والمنصورة فرع دمياط.
أما جامعات الإسكندرية وحلوان وقناة السويس فهي مؤجلة ..

ولا أحد يعرف موقف الجامعات الخاصة من القرار الجديد ، بعد أن قررت إستئناف الدراسة يوم ٥ مارس .



متظاهرون أقباط يقطعون كوبري أكتوبر


قام آلاف المعتصمين الاقباط أمام مبنى إتحاد الاذاعة والتلفزيون بكورنيش النيل بماسبيرو بالتوجه الى كوبرى اكتوبر مما عطل حركة المرور وترتب على ذلك اشتباك عدد من السائقين مع المعتصمين.
واعلن المحتجون استمرارهم في الاعتصام لحين تنفيذ مطالبهم بتحقيق عدالة دينية داخل المجتمع المصرى بين المسلمين والاقباط فى مصر على خلفية حريق كنيسة اطفيح .
وكان المئات من الاقباط قد تظاهروا منذ يومين امام مبنى التلفزيون المصرى اعتراضا على حرق كنيسة اطفيح مطالبين باعادة بنائها ومحاسبة المتسببين فى هذه الجريمة .

الأعلى للجامعات يبحث استقالته وتأجيل الدراسة



يعقد المجلس الأعلى للجامعات صباح الثلاثاء اجتماعا طارئا برئاسة د. عمرو عزت سلامة وبحضور جميع رؤساء الجامعات لبحث مطالب الثورة الطلابية باستقالة المجلس بكامله, وكذلك بحث الاقتراح الخاص بتأجيل الدراسة لحين استقرار الأوضاع داخل الجامعات.
يذكر أن مجلس جامعة القاهرة قد عقد اجتماعا أمس بحضور جميع عمداء كليات الجامعة, وناقشوا اقتراحا بحل مجلس الجامعة ولاقى قبولا من كل العمداء باستثناء عميد كلية الإعلام الذى رفض بشدة اقتراح الحل مؤكدا شرعية وجوده, وأنه مع الشرعية.
busy  

جامعة القاهرة تقرر تعطيل الدراسة.. ووزير التعليم يستبعد التاجيل



قرر مجلس عمداء جامعة القاهرة، برئاسة الدكتور حسام كامل، رئيس الجامعة تعطيل الدراسة لوقت غير محدد، حتى يعود الهدوء للجامعة.. بينما كان الدكتور عمرو عزت سلامة، وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى والتكنولوجيا قد استبعد تأجيل أو تعطيل الدراسة.
جاء قرار جامعة القاهرة على خلفية الاعتصامات التى أعلنها الطلاب والاحتجاجات التى شهدتها كل كليات الجامعة اليوم الإثنين، وتسببت فى تعطيل انتظام المحاضرات الدراسية، كما فشل الحوار الذى أعلنه العمداء ورئيس الجامعة مع الطلاب فى احتواء الأزمة.
وتجرى قوات من القوات المسلحة الآن محاولات لفض الاعتصام الذى أعلنه طلاب جامعة القاهرة أمام قبة الجامعة، وقاموا بنصب الخيام حيث تحدث لهم ضابط بالجيش برتبة نقيب لإثناء الطلاب عن الاعتصام، مؤكدا لهم أنه تلقى معلومات من قياداته عن الدكتور عمرو عزت سلامة وزير التعليم العالى والدولة بأنه تتم حاليا دراسة حل إدارات الجامعات والكليات.
ونصح النقيب الطلاب بمغادرة ساحة الجامعة حتى لاتحدث احتكاكات بين المعتصمين وبين مجموعة من كلية الحقوق، رفضوا نصب الخيام وحاولوا إزالتها بالقوة.
يأتى ذلك، فى وقت تنتشر فيه أنباء بالجامعة عن تعطيل الدراسة لأسابيع قادمة. كان الطلاب قد طالبوا برحيل رئيس الجامعة وعمداء الكليات.
وقال الدكتور عمرو عزت سلامة، وزير التعليم العالى والدولة للبحث العلمى والتكنولوجيا فى تصريح خاص لـ"بوابة الأهرام" إنه سيعقد اجتماعا صباح غد الثلاثاء مع رؤساء للمجلس الأعلى للجامعات، لمناقشة الوضع الحالى.. واستبعد سلامة تأجيل أو تعطيل الدراسة.
أكد سلامة: أمتلك العديد من الحلول الخاصة بمطالب الطلاب المتظاهرين وأعضاء هيئة التدريس وكل شىء مطروح أمام المجلس، وسنصل للقرارات التى ترضى كل الأطراف.

القذافى يفاوض المجلس الوطنى لتأمين خروجه من البلاد


ذكر موقع العربية، أن مصادر ليبية مطلعة بمدينة بنغازى صرحت بأن العقيد معمر القذافى أرسل أمس مفاوضاً باسمه للمجلس الوطنى، وأعلن عن استعداده التخلى عن الحكم والرحيل خارج ليبيا مقابل ضمان سلامته هو وأسرته وأمواله.

وأوضحت المصادر إلى اشتراط القذافى أن يتم ذلك عن طريق انعقاد البرلمان الليبى، وأن يعلن القذافى خلاله التنحى، وتسليم السلطة إلى المجلس الوطنى، شرط ضمان سلامته هو وأسرته.

وأضافت المصادر أن من بين شروط القذافى مساعدته فى الخروج إلى البلد الذى سوف يقصده، وأن يتم التنازل عن ملاحقته ومطاردته بالخارج وتقديمه للمحاكم الدولية.

وأشارت المصادر إلى أن الخبر تم التمهيد له بتسريب بعض الشائعات حول مرض القذافي، وأنه أصيب بجلطة دماغية ، شبيهة بجلطة سابقة أصيب بها منذ عدة سنوات، وكشفت عنها وثائق ويكيليكس أخيرا ً.

وقالت المصادر "حتى الآن لا يوجد رد رسمى على مطلب القذافي، إن بالسلب أو الإيجاب". إلا أنها قالت إن الاتجاه العام الشعبى الموجود هو رفض التفاوض والحوار مع القذافى تحت أى ظروف.

بالصور: انجلينا جولي بالحجاب في أفغانستان للمرة الثانية


في لفتة طيبة، قامت الفنانة الأمريكية أنجلينا جولي بزيارة مفاجئة لأفغانستان الأسبوع الماضي، بصفتها سفيرة الأمم المتحدة للاجئين، للإطلاع على أحوال المشردين في مدينة كابول، حيث استغرقت الزيارة يومين.
وفي معرض زيارتها، تحدثت جولي - التي حرصت على ارتداء الحجاب احتراما لمشاعر المسلمين هناك - إلى العديد من اللاجئين ممن عادوا إلى بلادهم وما زالوا يحاولون التأقلم والعودة لحياتهم الطبيعية بعد مرور عشرة أعوام على عودتهم.
وقالت جولي في بيان بعد نهاية الزيارة: "يجب أن ينصب التركيز على إعادة التكامل وهذا لا يعني فقط توفير أماكن سكن فقط ولكن أيضا التأكد من توافر المياه وفرص عمل ومدارس للأطفال وعيادات طبية".
كما التقت جولي سفيرة النوايا الحسنة بالوكالة بمجموعة من الفتيات اللاتي من المقرر أن يبدأن دراستهن في مدرسة ابتدائية جديدة يجري بناؤها في قرية شمال كابول بتمويل من جولي نفسها.
وتعد زيارة جولي التي بدأت الاثنين الماضي الثانية التي تقوم بها لأفغانستان منذ الإطاحة بنظام طالبان في أواخر عام 2001.
ووفقا لبيان الوكالة فإن أكثر من 5.5 مليون لاجئ عادوا لأفغانستان منذ 2002 معظمهم من إيران وباكستان.
  



بصيص أمل: عودة الحجاب لشاشة ماسبيرو



في خطوة تليق بمصر بعد ثورة 25 يناير، أصدر عادل معاطي رئيس قطاع القنوات الإقليمية في ماسبيرو تعليمات لرؤساء القنوات الإقليمية بالسماح للمذيعات المحجبات بالظهور على الشاشة.
وقد جاء هذا القرار الذي سيستفيد منه 37 مذيعة في القنوات الإقليمية مفاجئا للجميع خاصة وأنه تم التنويه ان هؤلاء المذيعات لهن مطلق الحرية في تقديم برامج دون أدنى حساسية.
وقد جاءت ردود الأفعال إيجابية جراء هذا القرار حيث قالت المذيعة لمياء حسين المذيعة بالقناة الخامسة إلى أنها لم تظهر على الشاشة منذ 9 سنوات، وكان مسموح لها فقط إجراء التعليقات الصوتية على البرامج.
كما قالت غادة الطويل مذيعة بالقناة الخامسة أيضا: "بعد ارتدائي الحجاب في عام 2002 منعت من إلقاء نشرة الأخبار التي كنت أقدمها بالإنجليزية".
أما المذيعة نشوى عبد السلام مديرة إدارة تثقيف الطفل في القناة الأولى فقالت إنها قامت بالأعمال الإدارية فقط بالقناة بعد ارتدائها الحجاب، بالإضافة إلى قيامها بالتعليق الصوتي على بعض البرامج، إلا أنها لم تظهر على الشاشة منذ 5 سنوات.
ويظل السؤال الآن هل ستؤدي هذه الخطوة إلى موقف إيجابي من المسئولين بدءا من الصغار وأصحاب الشركات وصولا إلى الكبار والوزراء؟، فالجميع يدرك أن الكثير من المراكز الحساسة بالبلد كانت ترفض كفاءات عالية من النساء لمجرد أنهن محجبات.
وقد انتقلت هذه العدوى للعديد من أصحاب الشركات التي كانت تشترط في المقابلات الشخصية ألا تكون المتقدمة للعمل محجبة متناسيين تماما أن مصر دولة عربية قبل أن تكون إسلامية.

تامر حسنى: الإعلام ضللني، ولو كنت أعلم الغيب لما تصورت بجوار القذافي



اتهم الفنان تامر حسني الإعلام المصري بتضليله خلال الأيام الأولى للثورة، من خلال تقديم أخبار وتغطيات إعلامية كاذبة أسهمت في تكوين رأي معارض تجاه الثورة، تسبب في وضعه في موقف لا يحسد عليه مع جماهيره.
ورفض حسني اتهامه بعدم الوطنية لإقامته بعض الحفلات خلال الأيام الأولى للثورة، وقال: "لقد كنت مرتبطا بمجموعة حفلات منذ أشهر، وعندما اندلعت الأحداث كنت خارج مصر وكان من الممكن أن أواصل تقديم حفلاتي ببساطة وكأن شيئاً لم يكن، لكننى قمت بإلغائها وخسرت مبلغا ضخما لأنى شعرت بأن واجبى هو أن أكون فى هذه اللحظة فى بلدى إلى جوار والدتى، وجمهورى وبلدى".
وأضاف تامر في حواره مع جريدة "المصري اليوم": "عدت لأجد البلد فى حالة فوضى عارمة: مساجين غادروا الزنازين، والشرطة غائبة عن الشارع، والشباب يشكلون لجانا شعبية لحماية البيوت والأحياء، ما الذى تتوقعونه منى عندما أعود لأجد البلد على هذه الحالة؟ بالطبع ظهرت لأقول تعالوا نعمل من أجل عودة الأمان للبيوت والاستقرار للبلد، يعنى لم أهاجم الشباب ولم أعاد الثورة، لكننى كنت "مرعوباً" من الواقع الذى أشاهده".
وتابع تامر في محاولته لتوضيح موقفه قائلاً: "عقب المكالمة التى أجريتها مع التليفزيون المصرى، والتى أثق أن 90% ممن هاجمونى بسببها لم يسمعوها جيدا، لأنى لم أهاجم فيها لا الثورة ولا الشباب، فوجئت بردود أفعال حادة جداً على الإنترنت وموقع "فيس بوك"، فظهرت مع الإعلامى عمرو أديب لكى أوضح موقفى وقلت بالنص إن ما يطالب به الشباب هو حق وخير لنا ولأولادنا، وأنا أتفق معهم لكنى في الوقت نفسه أرفض وأتحفظ على إهانة الرموز، وقلت فلنقدم مطالبنا بشكل راق ومتحضر بعيدا عن الشتائم والإهانة".
وعن تجربته داخل ميدان التحرير، قال: "سأتحدث بصراحة، هناك من حذرنى من التوجه إلى هناك ومن أخبرنى أن نجوماً كباراً رفضوا أن يذهبوا ويواجهوا الشباب، لكنى كنت مصمما على توصيل وجهة نظرى، وقلت لعل أحدهم لم يشاهد البرنامج أو أنهم يريدوننى إلى جوارهم فى هذه اللحظات الحرجة، فتوجهت إلى ميدان التحرير لألتقى بجمهورى من الشباب كما اعتدت وجها لوجه ودون حواجز".
وقال تامر: "ما حدث كان غريباً جداً، أنا توجهت إلى الميدان والتقيت هناك بعدد من الشباب وتكلمنا وبقيت لبعض الوقت إلى أن وجدت من يقول في ميكروفون الإذاعة التي أقيمت هناك إن "تامر" موجود ويريد أن يتكلم، وقتها وجدت بصراحة تصرفا غير ديمقراطى حيث ظهر فجأة من يصرخ مطالبا بمنعى من الكلام ويتهمنى بأننى ضد الثورة والتف حوله مجموعة من الشباب أخذوا يهتفون (بره.. بره)".
وأضاف تامر: "كل ما كنت سوف اقوله إننى كنت خارج مصر وإن الصورة وصلتنى مغلوطة، وإن آخرين غيرى كانوا مثلى قبل أن تتضح الصورة وعندما اتضحت لى جئت بنفسى لأكون مع جيلى من شباب مصر الغاضب الباحث عن حريته وحقوقه".
وأشار تامر الى انه لا يعلم شيئاً عن التسجيل الذي انتشر على الإنترنت مؤخراً والذي كان يظهر به صوته يقول "هما قالوا لى إنك هاتنقذ البلد"، وقال: "أولا أنا لا أعلم من الذى سجل هذا المقطع، لكنى أعرف أنه ليس أميناً لأنه اجتزأ كلامى ونشر منه على الإنترنت ما يمكن أن يفهم منه الناس ما تلمح إليه وهو ليس حقيقيا بالمرة، فانا كنت أتحدث عن الإعلام المصرى وأقول إن المكالمة التى أذيعت لى سجلت معى وأنا فى مطار هولندا بعدما أحييت حفلتى، وكنت أقول إن من اتصل بى من التليفزيون هو الذى نقل لى صورة خاطئة عما يحدث، فالإعلام المصرى ضللنى ولم تكن الصورة لدى كاملة."
وأضاف تامر: "لم أذهب إلى هناك كنجم بل ذهبت كإنسان، كنت وحدى أنا وشقيقى ودون كاميرات أو وسائل إعلام وحتى نصيحة البعض لى بالانتظار حتى النهار رفضتها، ذهبت كشاب مصرى لأمد يدى إلى الشباب وأقول لهم أنا إلى جواركم، أدعم حقكم فى أن تعبروا عن أنفسكم وعنا حتى لو اختلفت معكم فى بعض التفاصيل، كما بكيت لأن تزاحم الناس الرافضين لفكرة أن أتكلم أسقط المنصة وكاد أخى يتعرض للموت، بصراحة شديدة صعبت على نفسى".
ونفى تامر كل ما تردد حول تعرضه للضرب اثناء تواجده بالميدان، وقال: "لم يحدث ذلك، لقد بكيت لأنى إنسان قبل أن أكون فنانا أو نجما، وأنا إنسان حساس والموقف أبكانى وشعرت بالاختناق لأن هناك من لا يريد أن يسمعنى قبل أن يحكم على، وأى إنسان يتعرض لهذا الموقف سيشعر بأنه مخنوق وسيبكى، كما شاهدت منظر المسرح وهو يسقط".
وعن الهجوم الذي يتعرض له حالياً بعد نشر صور اتخذت له فى ليبيا بجوار صور معمر القذافى، قال تامر: "هذا شىء مضحك، فهذه الصور التقطت منذ عام تقريبا، ولو كنت أعلم الغيب وأن القذافى سيتعامل مع شعبه بهذه الطريقة لكنت اعتذرت، لكن ما حدث أننى تلقيت دعوة من محافظ بنغازى طلب منى فيها الغناء للشعب الليبى وليس للقذافى، ومن الطبيعى أن تكون هناك صور للقذافى على جدران الحفل ولا أجد عيبا أن أظهر فى هذه الصورة، وبكل تأكيد أنا ضد ما يحدث للشعب الليبى وأتمنى تحقيق مطالبهم".
ووجه تامر رسالة الى جمهوره طالبهم فيها بضرورة الفصل بين رأية كإنسان وكونه فنانا ، وقال: "أتمنى أن يفصل جمهورى بين علاقتهم بى كفنان أحبهم كما يحبوننى وأعبر عن مشاكلهم وهمومهم فى أفلامى وأغنياتى، وبين اختلافهم معى فى رؤيتى لشكل التغيير أو أى خلاف آخر فى الرأى فكما قال القدماء (الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية)".

شيريهان: علاء مبارك لم يطلبني للزواج وأسرته لم تحاول قتلي



فجرت الفنانة المصرية شيريهان مفاجأة من العيار الثقيل، وذلك بنفيها الأخبار التي انتشرت مؤخرا بخصوص نجل الرئيس المصري السابق علاء مبارك وعن تورطه في محاولة قتلها.
فبعدما ظل الكثير من المصريين يعتقدون أن نجل الرئيس السابق وأسرته حاولوا إيذاء شيريهان، ظهرت الفنانة لتنفي على لسان مدير مكتبها كل هذه الأخبار.
فقد أكد جمال أنور مدير مكتب شيريهان أن الحادث المروع الذي تعرضت له الفنانة كان حادث سيارة في طريق مصر- إسكندرية الصحراوي، وهو ما أصابها بإصابات بالغة في عمودها الفقري، وتلقت علاجها في مركز سموحة الطبي ثم في باريس، ولم يكن حادث سقوط من الطابق السابع كما يدَّعي البعض.
وأوضح ان شيريهان لم تكن على علاقة بعلاء مبارك وان كل ما نشر حينذاك كذب وافتراء، قائلا ان مصر الآن أهم بكثير من الحديث عن مثل هذه الأشياء.
وأرجع جمال انتشار حدة الشائعات حول شيريهان في الفترة الأخيرة إلى ذهابها لميدان التحرير ووقوفها مع الثوار وإعلانها مساندتها لهم، ورغبتها في التبرع بدمائها للجرحى.
وقال ان إحساس شريهان نبع من كونها مواطنة مصرية معنية بمستقبل بناتها في مصر وهو الهدف الذي ذهبت من أجله إلى ميدان التحرير، وليس رغبة في الثأر كما ادعي الكثيرون.
واختتم جمال قوله بأن شيريهان إذا أرادت التحدث عن شيء فستتحدث عنه بصراحة ووضوح ودون خجل أو خوف.

سيد علي يهاجم هناء السمري ويرفض التعاون معها



مازل الغموض يكتنف كواليس برنامج "48 ساعة" الذي كان يقدمه الاعلامي سيد علي وهناء السمري على شاشة قناة المحور الفضائية، والذي توقف فجأة ليتم وضع كلا الإعلاميين على قمة القائمة السوداء المعارضة للثورة.
فبالرغم من أن البرنامج توقف، لم يتردد الإعلامي سيد علي في أن يشن حملة قاسية على زميلته هناء السمري معلنا رفضه التعاون معها مجددا، وهو الامر الذي جعل الكثيرين يتهمونه بمحاولة التبرؤ من البرنامج وإلصاق تهمة "تشويه الثورة المصرية" الموجهة لأسرة البرنامج لزميلته.
ومن جانبها لم تعلق هناء السمري على تصريحات زميلها القديم واكتفت بنفي الأخبار التي انتشرت مؤخرا حول رفض صاحب القناة ظهورها مجددا عبر قناته معلنا إنهاء التعاقد معها، مؤكدة على انها هي من رفضت تجديد التعاقد مع القناة وليس العكس.
ومن المعروف أن هناء كانت تعمل قبل ظهورها على قناة المحور كمراسلة لقطاع الأخبار بالتلفزيون المصري حيث كانت تلازم الرئيس المصري محمد حسني مبارك في كافة الزيارات التي يقوم بها، ثم خرجت من التلفزيون وأخذت فترة اجازة وعملت بقناة المحور ، ويتردد حاليا أنها تفكر في العودة للتلفزيون المصري مرة أخرى .
يذكر ان برنامج "48 ساعة" قد واجه سلسلة من النقد كان أبرزها اتهام الفنان أحمد عيد للإعلاميين سيد علي وهناء السمري بأنهما من المعارضين للثورة وكانا أيامها يستضيفان أشخاصا يدعون أن الثورة المصرية لها أهداف أجنبية ثم اتضح أن من استضافوهم أشخاص غير حقيقيين هدفهم الإساءة للثورة والثوار .
وأوضح احمد عيد أن الإعلاميين كانا يطلبان من الشباب العودة لمنازلهم، ثم بعد ذلك نجحت الثورة وأخذا يهنئان الجمهور كأنهما كانا من المؤيدين للثورة منذ البداية .
 

ملابسات تعرض يسرا والدغيدي للإعتداء بلندن



كشفت صحيفة مصرية أن الفنانة المصرية يسرا وصديقتها المخرجة إيناس الدغيدي قد تعرضتا لهجوم عنيف وصل إلى حد التطاول بالأيدي بساحة "تراف الجار" الشهيرة بوسط لندن.
وقد أوضحت الصحيفة ملابسات الواقعة قائلة إن النجمتين توجهتا إلى وسط لندن، للإحتفال جنبا إلى جنب مع الجالية المصرية بنجاح ثورة 25 يناير في مصر، إلا انهما لم يقابلا بالترحيب.
وذكرت الصحيفة أنه عندما توجهت كل من يسرا وإيناس الدغيدي إلى تلك الساحة، واقتربتا لتهنئة الجالية المصرية والانضمام إليها تعرضتا لهجوم شديد وحاد، ودارت بينهم مشادة كلامية حادة وصلت إلى حد التطاول بالأيدي عليهما.
ليس هذا فحسب بل منعتا من المشاركة في الإحتفال بسبب دعمهما للرئيس السابق محمد حسني مبارك، فضلا عن اتهامهما بالتخلي عن بلدهما والهروب وقت إندلاع الثورة في الوقت الذي يتمني فيه كل مصري مغترب العودة وتقبيل أرض الوطن.
يذكر أن يسرا من أولى النجمات اللائي تم وضعهن بالقائمة السوداء للفنانين المعادين لثورة 25 يناير، بالرغم من أنها قد نفت من قبل تأييدها للرئيس السابق ونظامه معلنة أن كل ما في الأمر أنها كانت تدعم الاستقرار دون الإساءة لشباب الثورة.

منة شلبي: عمرو موسى يجب أن يتولى رئاسة الجمهورية



أعلنت الفنانة الشابة منة شلبي - في أحدث حواراتها الصحفية لجريدة روز اليوسف اليومية - أنها تتمنى أن يخوض السياسي المخضرم عمرو موسى انتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة، وأن يتولى سدة الحكم، مبررة ذلك بأن الشروط التي يتطلبها ذلك المنصب الرفيع والحساس تتوافر فيه.
تقول منة شلبي: " من اللحظة الأولي عندما سمعت عن نية عمرو موسي للترشح للرئاسة أعلنت تأييدي له فأنا أحب هذا الرجل وأثق في آرائه وتصرفاته فهو يتمتع بحكمة وخبرة كبيرة تجعلني أطمئن على مستقبل البلد تحت حكمه وسوف أنزل للشارع وأنتخبه بمجرد الإعلان عن موعد الانتخابات".
منة شلبي وضعت قائمة بصفات محددة يجب أن تتوافر في الرئيس القادم، وهي أن يكون "حكيما ومؤمنًا بمبادئ الديمقراطية الحقيقية، ولابد أن يكون عادلاً"، لافتة إلى أنها بدأت بالفعل في اتخاذ الإجراءات اللازمة لاستخراج بطاقة انتخابية، حتى تتخلص من السلبية التي كانت تفرضها على نفسها قبل الثورة التي لم يبخل صناعها بأرواحهم من أجل أن نتمتع جميعا بالحرية والديمقراطية.
على الجانب الآخر، نفت منة شلبي ما تردد مؤخرا من أنها اتفقت مع فريق عمل فيلمها الجديد "بيبو وبشير" على تعديل الأحداث لتتضمن بضعة مشاهد من الثورة، حيث أوضحت: "لم نفكر في هذه الخطوة من الأساس لأن هذا التصرف سوف يكون نوعًا من الإقحام لأن طبيعة الفيلم مختلفة تماما، فهو يدور في إطار اجتماعي كوميدي، ولذلك سيكون من الصعب أن نضيف على أحداثه مقاطع من الثورة، مما قد يضر بالفيلم وموضوعه كما لن يضيف ذلك للثورة أي شيء".

جمال مبارك والعادلي أمرا بتفجيرات شرم الشيخ في 2005 انتقاماً من حسين سالم


حصلت جريدة (الجريدة) الكويتية على وثائق تظهر أن تفجيرات
شرم الشيخ في يوليو من عام 2005، نفذت بأوامر من جمال 
مبارك، نجل الرئيس المخلوع، ووزير الداخلية السابق اللواء حبيب
العادلي، وذلك من أجل الانتقام من رجل الأعمال حسين سالم، 
الذي أشارت الوثائق التي نشرتها الجريدة، إلى غضب جمال مبارك 
منه، لدوره في تخفيض عمولته في صفقة تصدير الغاز لإسرائيل.
وتكشف وثائق التنظيم السياسي السري في وزارة الداخلية، 
الذي كان يتبع وزير الداخلية السابق اللواء حبيب العادلي مباشرة، 
أن التنظيم قام طبقا لأوامر العادلي وجمال بتخطيط وتنفيذ تفجيرات 
شرم الشيخ في 23 يوليو 2005، والتي تم من خلالها تفجير ثلاثة 
معالم سياحية في المدينة، وأسفرت عن مقتل 88 ما بين مصريين 
وسياح، فضلا عن إصابة المئات وتوقف حركة السياحة أشهرا، 
وخسارة مصر مئات الملايين من الدولارات.
وتفضح الوثائق أن الهدف من هذه التفجيرات هو التأديب 
والانتقام من رجل الأعمال حسين سالم الذي أشارت الوثائق 
إلى غضب جمال مبارك منه لدوره في تخفيض عمولته في صفقة 
تصدير الغاز لإسرائيل، مما أدى إلى مشاجرة صاخبة بين الطرفين 
وعدم قبول اعتذار سالم.
وتقول وثيقة صادرة بتاريخ 7 يونيو 2005 من رئيس التنظيم السري
إلى العادلي: 'اجتمعنا أمس بالمدعو محمد هاشم وأسامة محمود 
ورأفت مصيلحي وزياد عبدالرحيم (يبدو أنهم أفراد تنظيم مسلح 
إسلامي) واتفقنا على جميع بنود الخطة الموضوعة لتنفيذ التكليف 
231 بتاريخ 29/1/2005 وهو أن تستهدف ثلاث سيارات ملغومة 
 منطقة خليج نعمة، على أن تنفجر الأولى في مدخل فندق موفنبيك، 
والثانية في المنتجع القريب من الفندق، والثالثة بقرية موفنبيك المملوكين 
لحسين سالم'.
واتفق أمير الجماعة محمد هاشم على أن يتم تنفيذ العملية بمعرفتهم 
من حيث التجهيز والتنفيذ والعناصر البشرية، وأن تكون ساعة الصفر
في الساعة الأولى من صباح يوم 23/7/2005، وألا تخرج تفاصيل
العملية عن محيط الأطراف المجتمعة وهي نفسها الأطراف التي 
سوف تنفجر السيارات وهي بداخلها، وبالتالي تصبح العملية 
منتهية للأبد. وتضيف الوثيقة: 'كما وجهنا المدعو محمد هاشم 
إلى ضرورة الوجود بمعداتهم جاهزة يوم 20/7/2005 في شرم 
الشيخ في مقر التجمع المجهز لاستقبالهم تحت تصرفنا وعيننا'.
ويؤكد التقرير الثاني، الخاص بالتكليف بشأن تفجير أملاك حسين سالم 
والمرفوع من المقدم حسين صلاح إلى وزير الداخلية السابق، أن 
مهمات العملية جاهزة من حيث العناصر البشرية والمهمات 
التقنية وأدوات التفجير، وأن هذه العناصر جاهزة في الميعاد المحدد 
يوم احتفالات مصر بذكرى ثورة 23 يوليو. ويقول التقرير: 'اجتمعنا 
اليوم في مقر تجمع العملية في شرم الشيخ بالمدعو محمد هاشم 
وأسامة محمود ورأفت مصيلحي وزياد عبدالرحيم واتفقنا على جميع 
بنود الخطة الموضوعة لتنفيذ التكليف 231 بتاريخ 29/1/2005 وقد
راجعنا سويا الخطة وجميع الإجراءات المتعلقة، وأيضا تفقدنا السيارات 
الملغومة الثلاث، وتأكدنا من كل شيء، وتم التنبيه على جميع 
العناصر بعدم مغادرة محل التجمع المختار دون إخطارنا'. وينتهي 
التقرير السري بالقول: 'بهذا تصبح العملية جاهزة من حيث 
جميع العناصر البشرية والفنية وفي انتظار ساعة الصفر'.
أما التقرير الثالث، فقد حمل المفاجأة الكبيرة لوزير الداخلية ورئيس
التنظيم، إذ أكد قائد التنظيم حسين صلاح أن العناصر الإسلامية 
قد 'خانتهم وخدعتهم وبدلت مواقع التفجير واستهدفت مواقع أخرى 
غير أملاك حسين سالم!'.
ويقول التقرير المرفوع إلى وزير الداخلية في 23 يوليو 2007 
الساعة العاشرة صباحا: 'تم صباح اليوم سعة 1.15 صباحا تفجير 
ثلاثة مواقع في مدينة شرم الشيخ غير التي تم توجيه العناصر 
الإسلامية لتفجيرها'. وقد استهدفت العناصر الإسلامية ثلاثة مواقع 
مختلفة وهي فندق غزالة جاردن والسوق القديم في شرم 
الشيخ وموقع الميكروباص قرب خليج نعمة، كما أن التفجير لم يكن 
انتحاريا وتم تنفيذه عن بعد، وفرت جميع العناصر البشرية.
وجار ضبط الإسلاميين الهاربين لمحاسبتهم على هروبهم وعدم 
استهداف المواقع الموجهين إليها!
وكانت ثلاثة تفجيرات إرهابية متزامنة قد ضربت في الثالث والعشرين 
من يوليو عام 2005، ثلاث مناطق في مدينة شرم الشيخ السياحية، 
أسفرت عن مقتل نحو 88 أغلبهم مصريون وإصابة أكثر من 200
كان منهم 11 بريطانيا وستة إيطاليين وألمانيان وأربعة أتراك وتشيلي 
وإسرائيلي من عرب 48 وأميركي واحد، بينما سجلت إصابات أخرى لزوار
أجانب من فرنسا وأوكرانيا وهولندا وإسبانيا وروسيا والكويت وقطر.

خالد الصاوى يراجع مواقفه ويتساءل عن أخطاء "الثورة"



كتب اليوم الفنان خالد الصاوى صاحب المواقف السياسية والوطنية المعروفة على صفحته الخاصة بالموقع الاجتماعى الشهير الفيس بوك فكرة تراءت على ذهنه وهى " الغلطة اللى وقعنا فيها " وهى تقديم الاتهامات والانتقادات فى شكل "سباب".

حيث كتب الصاوى: "أظن فيه غلطة وقعنا فيها كلنا" وأنا أول واحد "فى الفترة العصبية اللى عدت بينا الشهرين ثلاثة اللى فاتوا، توجيه الانتقادات والاتهامات لبعض مش هو الغلطة، صب الانتقادات والاتهامات فى شتايم واستفزازات عدوانية هو الغلطة، لأنه بيقفل الحوار قبل ما يبدأ، لأن اللى قدامك بيرد على الشتيمة مش على النقد أو الاستفسار اللى ورا كلامك أصلا".


ويبدو من كلام الصاوى أنه يراجع نفسه بشأن الاختلاف فى وجهات النظر بين أطياف وشرائح المجتمع المختلفة خصوصا بعد أن سادت نبرة التخوين.

"إحنا أسفين يا تامر" جروب للاعتذار لتامر حسنى


لا أحد يعلم على سبيل الجد أم الهزل رفع اثنان من شباب التحرير لافتتين تحملان اعتذارا منهما للفنان الشاب تامر حسنى، وذلك على ما بدر من شباب التحرير، حينما قام حسنى بالنزول إلى الميدان لتأييد الشباب فى مطالبهم، إلا أنه فوجئ بتعديهم عليه. وكتب على اللافتتين اللتين انتشرتا على صفحات "فيس بوك" إحداهما "بنحبك يا تامر حقك علينا" والأخرى "إحنا أسفين يا تامر فهمناك غلط".

يذكر أن حسنى هو أحد الموضوعين فى القائمة السوداء التى تشتمل على العديد من المطربين والممثلين والإعلاميين والرياضيين المعاديين لثورة 25 يناير.

بالصور.. نجوم الغناء فى حفل زفاف وليد منصور



احتفل منظم الحفلات وليد منصور بحفل زفافه، بفندق "فيرومنت" بمصر الجديدة، بمشاركة جميع نجوم الغناء.

وكان على رأسهم النجم محمد حماقى، والفنان أحمد عدوية، وتامر حسنى، ورامى صبرى، وسامو زين، ورامى جمال، وشذا، ومحمد نور، وأحمد الشامى، وراندا حافظ، وحجازى متقال، وتامر عاشور، وعصام كاريكا، وإيساف، ومحمد كيلانى، وكريم محسن، وحسام الحسينى، ووليد الغزالى، وأحمد عصام، ونيكول سابا، وحمادة هلال الذى حضر متأخر بعد انتهاء حفل الزفاف وحرص على الصعود إلى غرفة وليد منصور لكى يلتقط معه الصور التذكارية.

وكانت بداية فقرات الحفل بصعود الفنان تامر حسنى للغناء بصحبة فرقته الموسيقية إضافة إلى حرصه على أن يشاركه العديد من المطربين الشباب الغناء معه مثل كريم محسن، وراندا حافظ، وكيلانى، ورامى جمال.

ثم حضر حجازى متقال بفرقته التى أشعلت الحفل بتقديمه لأغنياته الشهيرة التى ظل الجميع يتراقص عليها لفترات طويلة، وسط جو من الضحك والمرح الشديد.

وجاء ختام فقرات الحفل مع النجم محمد حماقى الذى ظل يغنى أشهر أغنياته وكانت المفاجأة ظهور الفنان القدير أحمد عدوية وحرص حماقى على أن يشاركه غناء أغنيته الشهيرة "يا بنت السلطان"، إضافة إلى مشاركة رامى صبرى فى الغناء مع حماقى أيضا.


 

عدد الزوار

free counters

اهلا بيك

اهلا بيك

الاحصائيات

جوجل اخبـــــــار

Custom Search

wibiya widget

ContactMe