جاء غضب الممثل بسبب عدم ظهوره بملابسه الداخلية إلا في مشهد واحد فقط، وهو المشهد الذي تم وضعه في الإعلان عن الفيلم، وهو في الأصل لم يكن في سيناريو الفيلم، وبعد انتشار الملصق الدعائي، أصبح مظهره هو العلامة المميزة للفيلم، حسب موقع "إيس شوبيز" الإخباري.
وقالت هيجل شريكته في الفيلم: "لسوء الحظ، فدوماهل فوجئ بالملصق الدعائي في اللحظات الأخيرة معتقدون أن بذلك سيكون مضحكا، وهو يظهر عليه بملابسه الداخلية، وهي لقطة من أحد مشاهد الفيلم، وهو يطارد الطفل الصغير".
وكانت هيجل أعلنت أن زوجها المغني جوش كيلي لم يحضر معها تصوير الفيلم بسبب احتوائه على مشهد تقبيل بينها وبين دوماهل، وزوجها يرفض رؤيتها في هذه المشاهد، وأبدى جوش دوماهل أن هذا المشهد كان صعبا عليه تأديته، لأنه من أشد المعجبين بزوجها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
<