الاثنين، 6 سبتمبر 2010

الصراع يشتعل بين سمية الخشاب وغادة عبد الرازق بعد الظهور في برنامج بدون رقابة



جدل.. إثارة.. تشويق حالة عاشها مشاهد برنامج “بدون رقابة” في حلقة جمعت بين سمية الخشاب والإعلامية وفاء الكيلاني التي سرعان ما شنت هجومها على ضيفتها سمية الخشاب قائلة إن الغرور أصابها وجعلها تفقد المقربين لها كما أنها تحاول فرض نفسها كمغنية وتخلف سمية الخشاب وعودها مع المنتجين وسألتها ما هو الخيط الفاصل بين الجرأة والوقاحة.. وهل إيمانها بـ خالد يوسف يجعلها تقدم تنازلات.
تفاجأت سمية الخشاب من هذا الهجوم وأخذت تضحك ثم أجابت إجابة غير متوقعة بأنها إنسانة طيبة تجمعها علاقات جيدة مع كل الناس وإن هناك حربا قوية تثار ضدها من قبل الصحفيين في وصف لهم “بالأقلام السوداء” ثم أخذت سمية الخشاب تمجد نفسها قائلة: “أنا موجودة بقوة عشان كده أعدائي كتير.. أنا ست بميت راجل”.
أضافت سمية الخشاب أن هناك نسبة وتناسبا بين الجرأة والوقاحة ويجب أن يعي الجمهور أن الفيلم حبكة درامية وعليه أن يفصل بين شخصية الممثل الحقيقية والشخصية التي يجسدها.
وأضافت قائلة إنها لا تقدم تنازلات ولكنها تقدم ما يطلبه منها الدور والشخصية وتتخذ توجيهات المخرج.. وعن مشكلة كليب سمية الخشاب  الذي أخرجه لها “يحيى سعادة” تحدثت سمية الخشاب  أن سعادة أخذ أكثر من تكلفة الكليب الحقيقية وأنه يرفض إعطاءها باقي مستحقاتها وطريقة إخراجه للكليبات واحدة تقريبا قائلة “خلاص مبقاش عنده أفكار جديدة” وقالت سمية الخشاب  أيضا إنه صبغ لها شعرها بنيا وحرقه وكان من الممكن أن تقاضيه.
وفي مداخلة للمخرج يحيى سعادة كذب سمية الخشاب وقال إن فكرة الكليب نالت استحسان وإعجاب سمية ووافقت عليها وعن تأخره في تسليمها الكليب قال: إن سمية هي التي تأخرت عن سداد دفعات الكليب.. وعندما سألتها وفاء أيهما أكثر أنوثة بين سمية الخشاب وغادة عبد الرازق حاولت أن تخفي غضبها بهستريا من الضحك قائلة: لا تستفزيني بهذا السؤال ولا تتوقعي أن أقول إنني الأكثر أنوثة كما قالت غادة عبد الرازق .
الطريف أن كواليس برنامج بدون رقابة كلها تشير الى أنها حضرت مخصوص للبرنامج رغم رفضها في المرات السابقة لتجيب على سؤال الفرق بين سمية الخشاب وغادة عبد الرازق  كما صرح بذلك أيضا المقربون منها.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

<

عدد الزوار

free counters

اهلا بيك

اهلا بيك

الاحصائيات

جوجل اخبـــــــار

Custom Search

wibiya widget

ContactMe