أكد المخرج السينمائى الأمريكى جيمس كاميرون، أنه يجرى مباحثات بصدد فيلمه الثلاثى الأبعاد الجديد "كليوباترا" على أن تكون البطولة الرئيسية للنجمة أنجلينا جولى.
وأشار مخرج "أفاتار" و"تيتانك" إلى رغبته أن تلعب جولى دور الملكة المصرية فى ملحمة جديدة شديدة الجاذبية والشهرة، مضيفاً أن وجود مشروع فيلم كليوباترا ضمن الأعمال يعنى أن ثمة تطور حدث فى مؤسسة سونى، علاوة على أن هذا الموضوع دائماً يخلب لبى لإخراجه.
وقال "الأمر يبدو مثيراً، أليس كذلك؟ أقصد أنجلينا جولى وكليوباترا؟ وعلى أية حال سواء أخرجت الفيلم بنفسى أم لا، فأنا أعتقد أنه سيكون مشروعاً عظيماً".
وجولى تقوم بأول محاولة إخراج سينمائى فى أوروبا عن قصة جديدة مثيرة للجدل فى حرب البوسنة، وفوجئت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولى بأن الشخص الذى استأجرت منه أحد العقارات فى بودابست عاصمة المجر بألفين يورو لتصوير بعض مشاهد فيلمها المثير للجدل عن الحرب فى البوسنة ما هو إلا حارس العقار وليس صاحب العقار كما كانت تعتقد.
فلم تجد جولى بدا من الدخول فى مفاوضات جديدة مع صاحب العقار للتوصل إلى قيمة إيجاريه مناسبة بعد أن شعرت بطمع صاحب المنزل فى الحصول على مبلغ كبير بعد أن تبين له أن مخرجة الفيلم هى الممثلة الأمريكية المليونيرة الشهيرة أنجلينا جولى.
يذكر أن الفيلم الذى تخرجه جولى ولا تشارك فى تمثيله يثير جدلاً فى البوسنة بسبب قصة الفيلم وهى تجسد قصة حب جرت خلال حرب البونسة (1992 ـ 1995) بين امرأة من البوسنة مسلمة الديانة تعرضت للاغتصاب حلال الحرب ورجل صربى مسيحى.
وكانت جولى قد تمكنت بعد جهود حثيثة من الحصول على تصريح بالتصوير فى البوسنة بعد أن كانت السلطات البوسنية قد رفضت فى بادئ الأمر منحها هذا التصريح إثر اعتراض المنظمة البوسنية "المرأة ضحية الحرب" بسبب قصة الفيلم، ولم توافق الحكومة البوسنية على منح التصريح بالتصوير لجولى إلا بعد أن درست المنظمة سيناريو الفيلم فى إطار حرصها على ألا يتعارض الفيلم مع تاريخ الحرب فى البوسنة والحقائق التى وقعت فيها.
وأشار مخرج "أفاتار" و"تيتانك" إلى رغبته أن تلعب جولى دور الملكة المصرية فى ملحمة جديدة شديدة الجاذبية والشهرة، مضيفاً أن وجود مشروع فيلم كليوباترا ضمن الأعمال يعنى أن ثمة تطور حدث فى مؤسسة سونى، علاوة على أن هذا الموضوع دائماً يخلب لبى لإخراجه.
وقال "الأمر يبدو مثيراً، أليس كذلك؟ أقصد أنجلينا جولى وكليوباترا؟ وعلى أية حال سواء أخرجت الفيلم بنفسى أم لا، فأنا أعتقد أنه سيكون مشروعاً عظيماً".
وجولى تقوم بأول محاولة إخراج سينمائى فى أوروبا عن قصة جديدة مثيرة للجدل فى حرب البوسنة، وفوجئت الممثلة الأمريكية أنجلينا جولى بأن الشخص الذى استأجرت منه أحد العقارات فى بودابست عاصمة المجر بألفين يورو لتصوير بعض مشاهد فيلمها المثير للجدل عن الحرب فى البوسنة ما هو إلا حارس العقار وليس صاحب العقار كما كانت تعتقد.
فلم تجد جولى بدا من الدخول فى مفاوضات جديدة مع صاحب العقار للتوصل إلى قيمة إيجاريه مناسبة بعد أن شعرت بطمع صاحب المنزل فى الحصول على مبلغ كبير بعد أن تبين له أن مخرجة الفيلم هى الممثلة الأمريكية المليونيرة الشهيرة أنجلينا جولى.
يذكر أن الفيلم الذى تخرجه جولى ولا تشارك فى تمثيله يثير جدلاً فى البوسنة بسبب قصة الفيلم وهى تجسد قصة حب جرت خلال حرب البونسة (1992 ـ 1995) بين امرأة من البوسنة مسلمة الديانة تعرضت للاغتصاب حلال الحرب ورجل صربى مسيحى.
وكانت جولى قد تمكنت بعد جهود حثيثة من الحصول على تصريح بالتصوير فى البوسنة بعد أن كانت السلطات البوسنية قد رفضت فى بادئ الأمر منحها هذا التصريح إثر اعتراض المنظمة البوسنية "المرأة ضحية الحرب" بسبب قصة الفيلم، ولم توافق الحكومة البوسنية على منح التصريح بالتصوير لجولى إلا بعد أن درست المنظمة سيناريو الفيلم فى إطار حرصها على ألا يتعارض الفيلم مع تاريخ الحرب فى البوسنة والحقائق التى وقعت فيها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
<