أعلن المطرب محمد فؤاد مغادرته لشركة "روتانا" للصوتيات بشكل نهائي، مبرراً ذلك بالإهمال الشديد الذي لمسه من تجاههم.
حيث أكد فؤاد ان الشركة قد أخلت ببنود العقد المبرم بينهما، فيما يخص الدعاية المناسبة لألبومه الأخير "بين إيديك".
واتهم فؤاد الشركة بتشويه صورته من خلال الملصق الدعائي الخاص للألبوم، حيث أظهرته وكأنه يعاني من الحول في عينيه، على حد قوله.
وأضاف فؤاد انه يقوم حاليا بالتحضير لأغنيات ألبومه الجديد، الذي لم يستقر حتى الآن على الشركة التي ستنتجه وتوزعه.
على الجانب الآخر، أكد المسئولون داخل شركة "روتانا" أن اتهامات فؤاد لهم لا أساس لها من الصحة، خاصة وأن فؤاد هو من قام باختيار وتصميم شكل البوستر، ودور الشركة لم يتعد توزيعه.
يذكر أن فؤاد يجهز ألبوماً جديداً ولكنه لم يحدد بعد الشركة الجديدة التي سيتعاون معها لإنتاج الألبوم وترويجه.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
<