غادر الفنان أحمد السقا المستشفى، التي كان يتلقى فيها العلاج من الجلطة التي أصابة ساقه، والتي منعته من استكمال تلقي العزاء في وفاة والده المخرج صلاح السقا، ولا يزال يعيش حالة نفسية صعبة.
أصر أحمد على التوجه إلى منزل والده، بعد خروجه من المستشفى، لعدم رغبته في ترك والدته بمفردها في الفترة المقبلة، خاصة مع الظروف التي تمر بها بعد الوفاة، بحسب صحيفة "وشوشة".
وكتب السقا قصيدة رثاء في والدة بعنوان "أبويا السقا مات"، يقول فيها: "أبويا السقا مات أبويا السقا راح..كده يبقوا الأهرمات خوفو وخفرع وخلاص.. معدش فيه صلاح.. والأسود لونه فاقع.. من يوم ما قالوا راح.. مافيش أستاذ صلاح.. حاسس بضهري ساقع، والأسود لونه فاقع.. أنا واقف ولا واقع..أبويا السقا مات".
كان السقا قد أصيب بجلطه في ساقه، ليخضع للعلاج المكثف بالمستشفى، وبعد الفحص لحالات الإصابة المتكررة في قدمه، تبين أن السقا يعاني من جلطه بسيطة، وهي ما منعته استكمال مراسم عزاء والده، حيث اضطر إلى العودة للمستشفى، بعدما شعر بآلام حادة في قدمه.
هذا وكان فاروق حسني وزير الثقافة، وافق مؤخرا على إطلاق اسم الراحل صلاح السقا، رائد فن العرائس فى مصر، الذي توفي في الساعة السابعة من صباح السبت 25 سبتمبر 2010، بعد إصابته بتوقف في وظائف الكلى، وتدهور في حالة القلب، على القاعة الرئيسية لمسرح العرائس بالعتبة، تقديرا لمجهودات الراحل في عالم مسرح العرائس.
أصر أحمد على التوجه إلى منزل والده، بعد خروجه من المستشفى، لعدم رغبته في ترك والدته بمفردها في الفترة المقبلة، خاصة مع الظروف التي تمر بها بعد الوفاة، بحسب صحيفة "وشوشة".
وكتب السقا قصيدة رثاء في والدة بعنوان "أبويا السقا مات"، يقول فيها: "أبويا السقا مات أبويا السقا راح..كده يبقوا الأهرمات خوفو وخفرع وخلاص.. معدش فيه صلاح.. والأسود لونه فاقع.. من يوم ما قالوا راح.. مافيش أستاذ صلاح.. حاسس بضهري ساقع، والأسود لونه فاقع.. أنا واقف ولا واقع..أبويا السقا مات".
كان السقا قد أصيب بجلطه في ساقه، ليخضع للعلاج المكثف بالمستشفى، وبعد الفحص لحالات الإصابة المتكررة في قدمه، تبين أن السقا يعاني من جلطه بسيطة، وهي ما منعته استكمال مراسم عزاء والده، حيث اضطر إلى العودة للمستشفى، بعدما شعر بآلام حادة في قدمه.
هذا وكان فاروق حسني وزير الثقافة، وافق مؤخرا على إطلاق اسم الراحل صلاح السقا، رائد فن العرائس فى مصر، الذي توفي في الساعة السابعة من صباح السبت 25 سبتمبر 2010، بعد إصابته بتوقف في وظائف الكلى، وتدهور في حالة القلب، على القاعة الرئيسية لمسرح العرائس بالعتبة، تقديرا لمجهودات الراحل في عالم مسرح العرائس.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
<