بعد غياب طويل، طرحت الفنانة فيروز ألبومها الجديد "ايه فى أمل" من كلمات وألحان وتوزيع نجلها زياد الرحبانى حيث احتوى الألبوم 6 أغنيات هى "قصة صغيرة كتير"، و"ايه فى أمل"، و"قال قايل"، و"الـله كبير"، و"ما شاورت حالى"، و"كل ما الحكى"، إضافة إلى مقطوعتين موسيقيتين .. فيما أحيت حفلين يومى الخميس والجمعة الماضيين بمجمع البيال فى بيروت، حضرهما أكثر من 14 ألف متفرج ومنع آلاف أخرون لضيق مكان الحفل .
غنت فيروز مجموعة كبيرة من أغنياتها القديمة، إضافة إلى أغانى ألبومها الجديد "ايه فى أمل" بالكامل، ورافقتها فرقة أوركسترالية وترية تحت قيادة المايسترو اللبنانى الأرمنى هاروت فازليان، وحضر الحفل مجموعة كبيرة من رجال الدولة والإعلاميين والفنانين اللبنانيين والعرب منهم النجم عادل إمام، الذى تصادف وجوده بلبنان لتصوير عدد من مشاهد فيلمه "زهايمر" وأشاد بأداء فيروز كما تفاعل الجمهور معها بعدما أثبتت أنها مازالت كما هى والزمن لم ينل منها مطلقاً.
وبالعودة إلى الألبوم مرة أخرى يشار إلى أنه ورغم انتهاء الألبوم منذ أكثر من عام لم تظهر شركة تتحمل مسئولية توزيعه رغم تحمل شركة "فيروز برودكشن" إنتاجه بالكامل، وهى الشركة التى تعاقدت مؤخراً مع مجموعة من الشركات الموزعة للألبوم، فى كل بلد شركة، حيث تحملت شركة "هاى كواليتي" توزيع الألبوم فى مصر، وشركة "اكسترا ميوزك" فى الأردن، ما جعل زياد الرحبانى يشكو فى إحدى ندواته قائلا"هناك (سى دى) جاهزة لفيروز منذ أكثر من عام ولم نجد موزعاً يسّوقه، رغم أن فيروز تولت إنتاجها بالكامل، وأن شركات الإنتاج والتوزيع العربية هى المسئولة عن عدم اكتمال أعمال موسيقية مهمة فى العالم العربي".
ورغم أن الألبوم يعد عودة لألبومات فيروز بعد غياب 8 سنوات منذ آخر ألبوم لها "ولا كيف" الذى طرح 2002، ما يجعل توزيعه يحقق مكاسب مادية هائلة إلا أن بعض الحاقدين توقعوا أن فيروز لم تعد عندها القدرة على الغناء وإطراب الملايين لأنها تخطت الخامسة والسابعين من عمرها، وهؤلاء الأشخاص بهتوا بعد طرح الألبوم وتحقيقه نجاحاً منقطع النظير فى كل الدول العربية، كما بهتوا بعد الحفلين اللذين أقامتهما ببيروت يومى الخميس والجمعة الماضيين بمجمع البيال ببيروت.
غنت فيروز مجموعة كبيرة من أغنياتها القديمة، إضافة إلى أغانى ألبومها الجديد "ايه فى أمل" بالكامل، ورافقتها فرقة أوركسترالية وترية تحت قيادة المايسترو اللبنانى الأرمنى هاروت فازليان، وحضر الحفل مجموعة كبيرة من رجال الدولة والإعلاميين والفنانين اللبنانيين والعرب منهم النجم عادل إمام، الذى تصادف وجوده بلبنان لتصوير عدد من مشاهد فيلمه "زهايمر" وأشاد بأداء فيروز كما تفاعل الجمهور معها بعدما أثبتت أنها مازالت كما هى والزمن لم ينل منها مطلقاً.
وبالعودة إلى الألبوم مرة أخرى يشار إلى أنه ورغم انتهاء الألبوم منذ أكثر من عام لم تظهر شركة تتحمل مسئولية توزيعه رغم تحمل شركة "فيروز برودكشن" إنتاجه بالكامل، وهى الشركة التى تعاقدت مؤخراً مع مجموعة من الشركات الموزعة للألبوم، فى كل بلد شركة، حيث تحملت شركة "هاى كواليتي" توزيع الألبوم فى مصر، وشركة "اكسترا ميوزك" فى الأردن، ما جعل زياد الرحبانى يشكو فى إحدى ندواته قائلا"هناك (سى دى) جاهزة لفيروز منذ أكثر من عام ولم نجد موزعاً يسّوقه، رغم أن فيروز تولت إنتاجها بالكامل، وأن شركات الإنتاج والتوزيع العربية هى المسئولة عن عدم اكتمال أعمال موسيقية مهمة فى العالم العربي".
ورغم أن الألبوم يعد عودة لألبومات فيروز بعد غياب 8 سنوات منذ آخر ألبوم لها "ولا كيف" الذى طرح 2002، ما يجعل توزيعه يحقق مكاسب مادية هائلة إلا أن بعض الحاقدين توقعوا أن فيروز لم تعد عندها القدرة على الغناء وإطراب الملايين لأنها تخطت الخامسة والسابعين من عمرها، وهؤلاء الأشخاص بهتوا بعد طرح الألبوم وتحقيقه نجاحاً منقطع النظير فى كل الدول العربية، كما بهتوا بعد الحفلين اللذين أقامتهما ببيروت يومى الخميس والجمعة الماضيين بمجمع البيال ببيروت.
0 التعليقات:
إرسال تعليق
<